صدى الشعب – ثلاثة اشقاء، خرجوا من كنف أسرة اردنية مكافحة، الوالد اطال الله في عمره كان عسكرياًً بامتياز، مأثره في أسرته موصوفة بالانضباط وتحمل المسؤولية، والقيادة، والأم الانسانة،القديرة، المثابرة، التي واصلت الليل بالنهار ليتمكن ابنائها من التحصيل والانجاز، ليصبحوا من الداعمين والقامات الطبية الأردنية الرفيعة المتميزة في اختصاصاتهم وانجازاتهم الطبية والإنسانية…
شغف الشقيقان: د. خالد ود. محمد علي المعايطة بعالم جراحة التجميل والترميم، حيث التحق د. خالد بالخدمات الطبية الملكية وانتهت خدماته برتبة عقيد بخبرة طويلة، ثم ميزها بالتخصص في الجراحات المجهرية الدقيقة، وحقق بصمات وانجازات موصوفة بالمجال،
اما د. محمد -الإبن البكر- فقد تخصص في جراحة الوجه والفكين، توّّجها بمسيرة مشهودة بالإنجازات الطبية، والبحوث وبراءات الاختراع، وجوائز منها جائزة الملك عبد الله الثاني للتميز علمياًً، والثقة الملكية لعلاج العائلة الهاشمية في الأردن.
وبهذه الصفحات التي خصصتها مجلة «جوهارت”لموضوع الساعة، ومقصد الباحثين/ت عن الجمال والكمال وهو جراحة التجميل، سنتعرف معا على مسيرة وانجازات وابداعات الشقيقان الجراحان بهذا الحوار الجميل، من “مركز المعايطة للتجميل » الكائن في مجمع البسمة /شارع الخالدي:
حاورتهم حنان الفقهاء
JoHeart Health Magazine