صدى الشعب – خاص
في خضم “تحسس الرؤوس” الذي يطال الكبار و الصغار و التغييرات المرتقبة على مناصب قيادية، يبدو أن هناك سيناريوهات إعلامية وسياسية يتم التحضير لها، لطرح أسماء “مكررة في المشهد” أو جديدة على الكرسي.
و الحديث هنا عن التغييرات التي أشرنا لها في “صدى الشعب” آنفاً و التي ستلحق باحتفالات المملكة باليوبيل الفضي لجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين و ذكرى الثورة العربية و يوم الجيش، و أهمها حل مجلس النواب و رحيل حكومة بشر الخصاونة.
“عزومة الرزاز و تصريحات الروابدة و حراك الفايز” .. ملف “التغييرات” يتدحرج .. ماذا بعد “أوسمة النواب” و طمأنة الخصاونة لـ”وزرائه”؟
ومن الأسماء المتداولة التي تتصدر المنصات و الشاشات سنذكر منها و ليس على سبيل الحصر و هم : وزير العدل السابق، بسام التلهوني، و رئيس الوزراء الأسبق، سمير الرفاعي، و رئيس الوزراء الأسبق، الدكتور عمر الرزاز، و رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، و رئيس مجلس النواب الأسبق، عبد المنعم العودات و وزير الخارجية، أيمن الصفدي، و وزير الخارجية الأسبق، عبد الإله الخطيب، …