وفي خبر مشجع، كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين عانوا من سرطان الأمعاء وكانوا يتناولون من 2 إلى 4 فناجين من القهوة يوميًا كانوا أقل عرضة لعودة المرض، وبالتالي أقل عرضة للوفاة بسبب هذا المرض الذي يودي بحياة آلاف الأشخاص سنويًا في بريطانيا.

وتشير الدراسة إلى أن الأشخاص الذين استهلكوا كميات معتدلة من القهوة كانوا أيضًا أقل عرضة للوفاة لأي سبب، مما يشير إلى أن القهوة قد تكون مفيدة بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من سرطان الأمعاء، الذي يُعتبر ثاني أكبر سرطان قاتل في المملكة المتحدة.

وأظهرت الدراسة التي أجريت على 1719 مريضًا بسرطان الأمعاء في هولندا أن تناول كميات معتدلة من القهوة كان له تأثير إيجابي على تقليل احتمالات تكرار المرض. وكلما زادت كمية شرب القهوة، زادت فرص البقاء على قيد الحياة.

تشير رئيسة الفريق البحثي، الدكتورة إلين كامبمان، إلى أن هذه الدراسة تعتبر واعدة لأنها تشير إلى فوائد القهوة في تقليل احتمالات عودة سرطان الأمعاء، مع التأكيد على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لفهم الآليات العلمية وراء هذا التأثير بشكل أفضل.

بالإضافة إلى ذلك، يشير البروفيسور مارك جونتر، المؤلف المشارك للدراسة، إلى أهمية المزيد من الأبحاث لفهم كيفية تأثير القهوة على تشخيص سرطان الأمعاء والبقاء على قيد الحياة، ويشدد على أن هذه الدراسة تُعتبر خطوة مهمة نحو فهم أفضل لفوائد القهوة في مجال الصحة العامة.

بالتالي، يُشجع الأشخاص الذين يُعانون من سرطان الأمعاء على التفكير في تضمين كوبين إلى أربعة من القهوة يوميًا كجزء من نظامهم الغذائي، مع الحرص على المتابعة مع الطبيب المعالج لتقييم فوائد القهوة بالنسبة لحالتهم الصحية بشكل محدد.

وفي خبر مشجع، كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين عانوا من سرطان الأمعاء وكانوا يتناولون من 2 إلى 4 فناجين من القهوة يوميًا كانوا أقل عرضة لعودة المرض، وبالتالي أقل عرضة للوفاة بسبب هذا المرض الذي يودي بحياة آلاف الأشخاص سنويًا في بريطانيا.

وتشير الدراسة إلى أن الأشخاص الذين استهلكوا كميات معتدلة من القهوة كانوا أيضًا أقل عرضة للوفاة لأي سبب، مما يشير إلى أن القهوة قد تكون مفيدة بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من سرطان الأمعاء، الذي يُعتبر ثاني أكبر سرطان قاتل في المملكة المتحدة.

وأظهرت الدراسة التي أجريت على 1719 مريضًا بسرطان الأمعاء في هولندا أن تناول كميات معتدلة من القهوة كان له تأثير إيجابي على تقليل احتمالات تكرار المرض. وكلما زادت كمية شرب القهوة، زادت فرص البقاء على قيد الحياة.

تشير رئيسة الفريق البحثي، الدكتورة إلين كامبمان، إلى أن هذه الدراسة تعتبر واعدة لأنها تشير إلى فوائد القهوة في تقليل احتمالات عودة سرطان الأمعاء، مع التأكيد على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لفهم الآليات العلمية وراء هذا التأثير بشكل أفضل.

بالإضافة إلى ذلك، يشير البروفيسور مارك جونتر، المؤلف المشارك للدراسة، إلى أهمية المزيد من الأبحاث لفهم كيفية تأثير القهوة على تشخيص سرطان الأمعاء والبقاء على قيد الحياة، ويشدد على أن هذه الدراسة تُعتبر خطوة مهمة نحو فهم أفضل لفوائد القهوة في مجال الصحة العامة.

بالتالي، يُشجع الأشخاص الذين يُعانون من سرطان الأمعاء على التفكير في تضمين كوبين إلى أربعة من القهوة يوميًا كجزء من نظامهم الغذائي، مع الحرص على المتابعة مع الطبيب المعالج لتقييم فوائد القهوة بالنسبة لحالتهم الصحية بشكل محدد.