2025-12-07 | 2:51 صباحًا
صحيفة صدى الشعب
  • الرئيسية
  • محليات
  • عربي دولي
  • جامعات
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار الفن
  • صحة و جمال
  • وظائف
  • تلفزيون صدى الشعب
  • عدد اليوم
    • الصفحات الكاملة لصحيفة صدى الشعب PDF
No Result
View All Result
صدى الشعب
Home الرياضة

ذبحتونا: الجامعات استغلت الجائحة لتعطيل اتحادات الطلبة وتمرير قرارات مالية

الإثنين, 25 يناير 2021, 10:24
طالبت الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” وزارة التعليم العالي باتخاذ قرار قطعي بعودة الدوام الجامعي الوجاهي للجامعات الرسمية والخاصة وكليات المجتمع ابتداءً من الفصل الدراسي الثاني.

وأبدت “ذبحتونا” تخوفها من إعادة سيناريو الفصل الدراسي الاول حيث كانت الوزارة قد رجحت عودة الطلبة الى جامعاتهم، الا ان الجميع قد فوجئ بالاستمرار بالتعلم عن بعد.

وأكدت حملة ذبحتونا على الآتي:

١- إن استمرار التعلم عن بعد للفصل الدراسي الثاني، يعني أننا أمام الفصل الدراسي الرابع على التوالي الذي يدرسه الطلبة عن بعد، وهو يشكل ما يقارب نصف الساعات الدراسية لمرحلة البكالوريوس وأكثر من ثلاثة أرباع الساعات لمرحلة الماجستير والدبلوم.

وهنا يحق لنا أن نتساءل: هل تقبل وزارة التعليم العالي هذه الأرقام المرعبة؟! هل تستطيع الوزارة أو إدارات الجامعات أن تثق بمخرجات عملية التعلم عن بعد؟!!

كما أن هذا يعني بأن طلبة الكليات المتوسطة قد يتخرجون من الكلية دون أن يكونوا قد دخلوها بالأساس!!

كما أن استمرار التعلم عن بعد يعني أن طلبة السنة الثالثة في الكليات الطبية، سيكونون قد أنهوا أكثر من 90% من العلوم الطبية الأساسية عبر اختبارات عن بعد وتعلم عن بعد.

ما يعني أنهم سينتقلون إلى الدوام السريري وهم لا يملكون المقومات الطبية النظرية الأساسية.

٢- إن السمة العامة للتعلم عن بعد في الجامعات الأردنية العامة والخاصة هي غياب النزاهة الأكاديمية للامتحانات.

ولم يقتصر الأمر على سهولة “الغش” بين الطلبة كما حدث في بداية الجائحة، بل إن الأمر تعداه لنصبح أمام تجارة حقيقية اسمها تجارة حل الامتحانات، لها تسعيرتها حسب كل مادة وحسب “خبرة الشخص الذي يقوم بحل الامتحان للطالب”.

لقد أدى غياب النزاهة الأكاديمية في الامتحانات إلى حصول الطلبة على تقييمات غير حقيقية لا تعكس مستواهم الاكاديمي الحقيقي، ما يخلق إشكالية كبيرة في قدرة الأستاذ على وضع تقييم حقيقي لطلبته وفي قدرته على وضع امتحانات قادرة على قياس الفروقات بين الطلبة.

لقد أدى ذلك إلى قيام إدارات بعض الجامعات بإلغاء لوحات الشرف، وذلك نتيجة للكم الكبير والمتضخم من المعدلات المرتفعة “غير الحقيقية” لدى العديد من الطلبة.

ما يؤكد قناعة إدارة الجامعة بحجم الفشل الكبير في عملية التعلم عن بعد.

٣- على الرغم من انقضاء ثلاثة فصول دراسية على بدء تطبيق التعلم عن بعد، إلا أننا ما زلنا نعاني من غياب وجود معايير محددة للتدريس في جامعاتنا.

فما زال بعض الأساتذة يكتفي بإرسال ملفات بي دي اف للطلبة عبر الواتس أب فيما يقوم البعض الاخر بالاكتفاء بارسال روابط فيديوهات من اليوتيوب، دون ان يكون هنالك اي تدخل او مساءلة من قبل ادارات الجامعات او وزارة التعليم العالي

٤- إن أسوأ ما نتج عن تطبيق التعلم عن بعد ووقف التعلم الوجاهي في الجامعات، هو تجميد اتحادات الطلبة وتغييب إرادة الطلبة، واستغلال الفراغ الناتج عن هذا التغييب لتمرير قرارات مالية لم يكن باستطاعة ادارات الجامعات اتخاذها في ظل وجود اتحادات الطلبة، وكان على رأسها رفع الرسوم للتنافس في جامعة آل البيت وحامعة مؤتة بنسب تجاوزت الـ100% دون رقيب أو حسيب.

إننا في الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” نرى أن فشل عملية التعلم عن بعد في جامعاتنا، أمر لا يجوز تجاوزه، أو خداع أنفسنا بالتغني بانتصارات وهمية لن تؤدي إلا إلى المزيد من التدهور في مخرجات التعليم.

إن الخطوة الأولى لتصحيح المسار التعليمي تكون عبر الإقرار والاعتراف بالفشل الناتج عن الاستمرار في عملية التعلم عن بعد.

ونعيد التأكيد على أن أي قرار باستمرار التعلم عن بعد في جامعاتنا، وعقد الامتحانات عن بعد، فهو يصب في خانة تكريس التجهيل في جامعاتتا ليصبح سياسة بحد ذاتها ستنعكس على سمعة جامعاتنا ومخرجاتها.

الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة “ذبحتونا”
25 كانون ثاني 2021

طالبت الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” وزارة التعليم العالي باتخاذ قرار قطعي بعودة الدوام الجامعي الوجاهي للجامعات الرسمية والخاصة وكليات المجتمع ابتداءً من الفصل الدراسي الثاني.

وأبدت “ذبحتونا” تخوفها من إعادة سيناريو الفصل الدراسي الاول حيث كانت الوزارة قد رجحت عودة الطلبة الى جامعاتهم، الا ان الجميع قد فوجئ بالاستمرار بالتعلم عن بعد.

وأكدت حملة ذبحتونا على الآتي:

١- إن استمرار التعلم عن بعد للفصل الدراسي الثاني، يعني أننا أمام الفصل الدراسي الرابع على التوالي الذي يدرسه الطلبة عن بعد، وهو يشكل ما يقارب نصف الساعات الدراسية لمرحلة البكالوريوس وأكثر من ثلاثة أرباع الساعات لمرحلة الماجستير والدبلوم.

وهنا يحق لنا أن نتساءل: هل تقبل وزارة التعليم العالي هذه الأرقام المرعبة؟! هل تستطيع الوزارة أو إدارات الجامعات أن تثق بمخرجات عملية التعلم عن بعد؟!!

كما أن هذا يعني بأن طلبة الكليات المتوسطة قد يتخرجون من الكلية دون أن يكونوا قد دخلوها بالأساس!!

كما أن استمرار التعلم عن بعد يعني أن طلبة السنة الثالثة في الكليات الطبية، سيكونون قد أنهوا أكثر من 90% من العلوم الطبية الأساسية عبر اختبارات عن بعد وتعلم عن بعد.

ما يعني أنهم سينتقلون إلى الدوام السريري وهم لا يملكون المقومات الطبية النظرية الأساسية.

٢- إن السمة العامة للتعلم عن بعد في الجامعات الأردنية العامة والخاصة هي غياب النزاهة الأكاديمية للامتحانات.

ولم يقتصر الأمر على سهولة “الغش” بين الطلبة كما حدث في بداية الجائحة، بل إن الأمر تعداه لنصبح أمام تجارة حقيقية اسمها تجارة حل الامتحانات، لها تسعيرتها حسب كل مادة وحسب “خبرة الشخص الذي يقوم بحل الامتحان للطالب”.

لقد أدى غياب النزاهة الأكاديمية في الامتحانات إلى حصول الطلبة على تقييمات غير حقيقية لا تعكس مستواهم الاكاديمي الحقيقي، ما يخلق إشكالية كبيرة في قدرة الأستاذ على وضع تقييم حقيقي لطلبته وفي قدرته على وضع امتحانات قادرة على قياس الفروقات بين الطلبة.

لقد أدى ذلك إلى قيام إدارات بعض الجامعات بإلغاء لوحات الشرف، وذلك نتيجة للكم الكبير والمتضخم من المعدلات المرتفعة “غير الحقيقية” لدى العديد من الطلبة.

ما يؤكد قناعة إدارة الجامعة بحجم الفشل الكبير في عملية التعلم عن بعد.

٣- على الرغم من انقضاء ثلاثة فصول دراسية على بدء تطبيق التعلم عن بعد، إلا أننا ما زلنا نعاني من غياب وجود معايير محددة للتدريس في جامعاتنا.

فما زال بعض الأساتذة يكتفي بإرسال ملفات بي دي اف للطلبة عبر الواتس أب فيما يقوم البعض الاخر بالاكتفاء بارسال روابط فيديوهات من اليوتيوب، دون ان يكون هنالك اي تدخل او مساءلة من قبل ادارات الجامعات او وزارة التعليم العالي

٤- إن أسوأ ما نتج عن تطبيق التعلم عن بعد ووقف التعلم الوجاهي في الجامعات، هو تجميد اتحادات الطلبة وتغييب إرادة الطلبة، واستغلال الفراغ الناتج عن هذا التغييب لتمرير قرارات مالية لم يكن باستطاعة ادارات الجامعات اتخاذها في ظل وجود اتحادات الطلبة، وكان على رأسها رفع الرسوم للتنافس في جامعة آل البيت وحامعة مؤتة بنسب تجاوزت الـ100% دون رقيب أو حسيب.

إننا في الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة “ذبحتونا” نرى أن فشل عملية التعلم عن بعد في جامعاتنا، أمر لا يجوز تجاوزه، أو خداع أنفسنا بالتغني بانتصارات وهمية لن تؤدي إلا إلى المزيد من التدهور في مخرجات التعليم.

إن الخطوة الأولى لتصحيح المسار التعليمي تكون عبر الإقرار والاعتراف بالفشل الناتج عن الاستمرار في عملية التعلم عن بعد.

ونعيد التأكيد على أن أي قرار باستمرار التعلم عن بعد في جامعاتنا، وعقد الامتحانات عن بعد، فهو يصب في خانة تكريس التجهيل في جامعاتتا ليصبح سياسة بحد ذاتها ستنعكس على سمعة جامعاتنا ومخرجاتها.

الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة “ذبحتونا”
25 كانون ثاني 2021

ShareTweetSendShare

أخبار أخرى

الرياضة

الأردن يلتقي الكويت في كأس العرب اليوم

السبت, 6 ديسمبر 2025, 12:06
Soccer Football - FIFA World Cup 2026 - FIFA World Cup 2026 Draw - John F. Kennedy Center for the Performing Arts, Washington, D.C., U.S. - December 5, 2025 General view of the completed groups after all the teams have been drawn during the FIFA World Cup 2026 draw REUTERS/Carlos Barria
الرياضة

تعرفوا على نتائج قرعة مجموعات كأس العالم 2026 .. أسماء

السبت, 6 ديسمبر 2025, 8:03
الرياضة

ولي العهد عبر انستغرام: لحظة تاريخية نعيشها اليوم

السبت, 6 ديسمبر 2025, 7:59
الرياضة

النشامى في المجموعة الثامنة (الحديدية) التي تضم رفاق ميسي و الجزائر و النمسا

الجمعة, 5 ديسمبر 2025, 22:08
الرياضة

الأردنيون يترقّبون نتائج قرعة كأس العالم 2026 غداً الجمعة و النشامى في (الوعاء الرابع)

الخميس, 4 ديسمبر 2025, 15:38
الرياضة

الاتحاد العربي للثقافة الرياضية يعلن أسماء المتوجين بجائزته السنوية

الخميس, 4 ديسمبر 2025, 14:53
Please login to join discussion
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اعلن لدينا
  • اتصل بنا

© 2023 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة صدى الشعب الاردنية اليومية

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • محليات
  • عربي دولي
  • جامعات
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار الفن
  • صحة و جمال
  • وظائف
  • تلفزيون صدى الشعب
  • عدد اليوم
    • الصفحات الكاملة لصحيفة صدى الشعب PDF

© 2023 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة صدى الشعب الاردنية اليومية