صدى الشعب – كتبت ريما باسم الجغبير
امتحان التوجيهي لهذا العام في ظل الحرب القائمه وصفارات الإنذار المدوية وأهل في قلق وترقب وصعوبة الأسئله… والظروف الأقتصادية المنهكه!!!
ايهما اشد فتكاً حرب ايران وإسرائيل أما حرب وزارة التربية والتعليم،،،
“بين صواريخ الحرب ومدافعها، وبين أسئلة التوجيهي الصعبة، يجد الطلاب أنفسهم في مواجهة حقيقية.
“في ظل الحرب الجاريه الأقليمية المحيطة، وموقع الأردن الجيوسياسي الملتهب يصبح التعليم تحديًا حقيقيًا في الأردن. الطلاب يدرسون في ظل صواريخ وصفارات إنذار، ويخضعون لامتحانات صعبة قد تقلب حياتهم رأسًا على عقب.”
“ولكن، هل يمكن القول إن وزارة التربية والتعليم هي العدو الحقيقي للطلاب؟ أم أن الحرب هي التي تسببت في هذه التحديات؟”
“يجب على الجميع العمل معًا لتعزيز التعليم وتوفير الدعم اللازم للطلاب. يجب على وزارة التربية والتعليم أن تعيد النظر في سياساتها وتعمل على توفير امتحانات عادلة ومناسبة للطلاب.”
“والسؤال الأهم: هل يمكن للطلاب أن ينجحوا في ظل هذه الظروف الصعبة؟ أم أن الحرب وامتحانات التوجيهي ستكونان عقبة أمام تحقيق أحلامهم؟”
“الأمل في أن يجد الطلاب القوة والشجاعة لمواجهة هذه التحديات، وأن ينجحوا في تحقيق أحلامهم رغم كل الصعوبات.”
“يجب على الجميع أن يقفوا بجانب الطلاب في هذه الفترة الصعبة، وأن يقدموا لهم الدعم والمساندة اللازمة لمواجهة هذه التحديات.”
“فلنجعل من هذه التجربة فرصة لتعزيز الصمود والتحمل لدى الطلاب، ولنعمل معًا على بناء مستقبل أفضل لهم.”
“لنكن يدًا واحدة في دعم الطلاب، ولنجعل من هذه الأزمة فرصة للتعلم والنمو.”
“فلنرفع شعار ‘معًا من أجل الطلاب’، ومسؤولية وشراكة الجميع مؤسسات وأفراد وسلطات ولا ندعها علامه فارقه…ولنعمل على توفير الدعم والمساندة اللازمة لهم في هذه الفترة الصعبة….لأننا أبناء الأردن العظيم لا يهاب الصعاب !!