رسائل مشاركة العزاء المرسلة من قبل نقابة الصحفيين بطريقة sms ” وهو الفن الوحيد الذي كنا نعتقد ان مجلس نقابة الصحفيين ما زال يتقنه ” اصبح يسبب احراجا وازعاجا لبعض الزملاء في الهيئة العامة اخرها ما حدث للزميل علي الخالدي من التلفزيون الاردني حيث تم ارسال رسالة بوفاة والد الزميل .
الزملاء حسب الرسالة اتصلوا بالزميل الخالدي ليقوموا بواجب العزاء
الخالدي اخبرهم ان والده توفي منذ عامين، ولا يعرف كيف تذكرت النقابة هذا الامر ،لتقوم بارسال هذه الرسالة، التي سببت احراجا كبيرا للزميل الامر الذي دفعه الى اغلاق تلفونه من كثرة الاتصالات..
السقوط لا يتوقف عن الاشياء الكبيرة وانما يصل لاصغر شيء في مهماتنا.
مجلس نقابة الصحفيين الموقر ما زال صامدا بوجه كل رغبات الهيئة العامة التي تطالبه بالاستقالته … والسر غير معروف