صدى الشعب – خسر حزب الله المدعوم من إيران الأغلبية في الائتلاف البرلماني في انتخابات لبنانية حققت مكاسب كبيرة لخصومه وكذلك لحركة الاحتجاج التي اجتاحت البلاد في انتفاضة 2019، حسبما أظهرت النتائج النهائية الثلاثاء.
وفازت الجماعات السياسية الإصلاحية التي انبثقت عن المظاهرات في جميع أنحاء البلاد بنحو 10٪ من المقاعد البرلمانية في البلاد، وفقًا لإحصاء CNN، في مؤشر على الاستياء المتزايد من النخبة الحاكمة التي يُلقى عليها اللوم على نطاق واسع في الانهيار الاقتصادي للبلاد.
وحصلت القوات اللبنانية المتحالفة مع السعودية، الخصم المسيحي الرئيسي لحزب الله، على مقاعد جديدة. كما خسر العديد من الحلفاء البارزين الذين هم من أنصار الرئيس السوري بشار الأسد منذ فترة طويلة مقاعد في البرلمان.
(CNN) العربية
أدت انتخابات مجلس النواب في #العراق في أكتوبر 2021 لخسارة مقاعد الكتل المحسوبة على #إيران،خاصة تحالف الفتح من 43 إلى 14 مقعداً!وحتى اليوم لا حكومة جديدة ولا رئيس🧐
وخسر حزب الله وتحالفاته أغلبيتهم وقياديين موالين في انتخابات مجلس نواب #لبنان.
الرسالة:نموذج إيران غير ناجح ولا مقنع pic.twitter.com/yuFw8sRobr— عبدالله الشايجي Prof (@docshayji) May 17, 2022
نفس الأحزاب الصلفة التي بالعراق
هذه #بيروت بعد خسارة حزب الله يخرج ويفرض نفسه بقوة سلاحه المخدراتي الطائفي الميلشياوي ويحتفل
الفائزون يحب أن يصمتوا ويسكتوا وإلا سيتم تلفيق تهمة الصهانية وبيع فلسطين والتخابر مع جهات أجنبية الى أخره من هرطقات الثنائي الشيعي pic.twitter.com/U7M5WqzJrZ— سفيان السامرائي (@SufianSamarrai) May 17, 2022
من دون نزع سلاح #حزب_الله سيكون انتصار الانتخابات جزئي … المشكلة الاساسية في #لبنان لا يمكن اغفالها #ماريا_معلوف pic.twitter.com/4SZXBTvNIk
— Maria Maalouf (@bilarakib) May 18, 2022