هذا الوزير يا “سادة” في العديد من الأوقات التي تتطلب بها أن يكون كما يٌقال “صاحب رأي” يحسب حساب لهؤلاء المقربين و يعود ليراجع نفسه .. هل ما قمت به صح أم أنني تسرعت، ليصار بعدها إلي “تهويل” الأمر من قبلهم و تأكيد أن هذه “خطيئة معاليك” عليك التراجع عنها فوراً، و هذا ما يحدث فعلاً …
و حتى لا نظلم “معاليه” كثيراً، يبدو أن عدم علمه في بعض الأمور الخاصة بوزارته و “ركنه” لغيره بتخليص الأمور، بحجة الاختصاص، جعله بين “فكي” المهولين.. حتى أنه قبل فترة ليست بالعيدة أعاد “شراء خدمات” موظف انطبقت عليه شروط التقاعد و لكن بفضل هذه “الثٌلة” تراجع ..
أخيراً و كالعادة نحن في وكالة “صدى الشعب” – “واقعيون”، ونضع هذا التساؤل على مكاتب أهل الاختصاص “الأطباء” هل فعلاً هناك رهاب إسمه “رهاب التهويل أم يكفي أن نقول رهاب فقط.. ” .. أفيدونا .. أم أنها ميزة لدى بعض الوزراء و المسؤولين في حكوماتنا الرشيدة يسببها أو تسببها “البطانة غير الصالحة” … أفيدونا يا رعاكم الله …
ملاحظة .. هناك على شاكلة معاليه “كُثر” .. و القادم أجمل إن شاء الله ..