علمت وكالة “صدى الشعب” من مصادرها المتعددة في مختلف الوزارات المؤسسات الحكومية، أن رئيس لإحدى الجامعات الحكومية، بدأ يودع العاملين معه في الجامعة، بعد وعود وصلته بدخوله في الحكومة الجديدة.
المصادر، أشارت أيضاً، أن لقب معاليه جعله يرتب أوراق وزارته الجديدة، بل و يجتمع مع مسؤولين في تلك الوزارة بعيداً عن “أنظار المتابعين، و حتى المقربين منه”.
نفس المصدر أشار أن معاليه يستحق هذا المنصب و أثبت علو كعبه كرئيساً لإحدى الجامعات الحكومية الكُبرى في المملكة، إضافة إلى تخصصه في المجال نفسه، أكاديمياً و عملياً..
و عن تلك الشخصية لا بد أن ننوه أن خبراتها المتعددة تجعل أمامه خيارين في الحكومة الجديدة “إما أو ” .. نحو الدوار الرابع ..