وأضاف مهيدات اليوم الأربعاء، أن المنصة ترصد الآثار قبل تلقي المواطن المطعوم وما بعده حتى تستطيع المؤسسة تحديد الآثار بشكل دقيق، قائلا “اذا صادف عارض اعياء قبل المطعوم وبعده، فهذا قد لا يكون ناتج عن المطعوم”.
وأشار إلى أن تلك الآلية مطبقة في جميع الأدوية بالمملكة، لافتا إلى أنه في حال ظهور أية أعراض ستقوم بالتواصل مع الجهة المختصة لمعالجة ذاك العارض؛ وذلك بالتعاون مع وزارة الصحة.
ولفت إلى أن الدراسة التي اعدت بشأن المطعوم الصيني الإماراتي “سينوفارم” لم ترصد أية أعراض غير متوقعة، مشيرا إلى أن قسم التجارب السريرية في المؤسسة تراقب وتتابع كافة المستجدات.
ودعا المواطنين الذين يعانون من حساسية الافصاح عن ذلك في مركز التطعيم؛ وذلك ليتسنى للطبيب تحديد إمكانية تلقيه المطعوم من عدمه.
وأكد، “أننا نتجه إلى فتح القطاعات سواء التربوية أو الاقتصادية أو إعادة الروابط الاجتماعية، ما يتطلب من المواطنين إلى الاسراع في تلقي اللقاح”.
وأضاف مهيدات اليوم الأربعاء، أن المنصة ترصد الآثار قبل تلقي المواطن المطعوم وما بعده حتى تستطيع المؤسسة تحديد الآثار بشكل دقيق، قائلا “اذا صادف عارض اعياء قبل المطعوم وبعده، فهذا قد لا يكون ناتج عن المطعوم”.
وأشار إلى أن تلك الآلية مطبقة في جميع الأدوية بالمملكة، لافتا إلى أنه في حال ظهور أية أعراض ستقوم بالتواصل مع الجهة المختصة لمعالجة ذاك العارض؛ وذلك بالتعاون مع وزارة الصحة.
ولفت إلى أن الدراسة التي اعدت بشأن المطعوم الصيني الإماراتي “سينوفارم” لم ترصد أية أعراض غير متوقعة، مشيرا إلى أن قسم التجارب السريرية في المؤسسة تراقب وتتابع كافة المستجدات.
ودعا المواطنين الذين يعانون من حساسية الافصاح عن ذلك في مركز التطعيم؛ وذلك ليتسنى للطبيب تحديد إمكانية تلقيه المطعوم من عدمه.
وأكد، “أننا نتجه إلى فتح القطاعات سواء التربوية أو الاقتصادية أو إعادة الروابط الاجتماعية، ما يتطلب من المواطنين إلى الاسراع في تلقي اللقاح”.
