من هو المحامي المسلمة الذي حضر مع الساقي لجنوب أفريقيا؟

عادلة هاشم هي واحدة من المحامين الذين يمثلون قضية الإبادة الجماعية التي يرتكبونها الاحتلال في قطاع غزة، ردًا على الأحداث السابعة من أكتوبر الماضي، أمام محكمة العدل الدولية، وكوبلت مرافعتها أمام هيئة المحكمة المؤلفة من 15 قاضيًا في قاعة المحكمة المتألقة بتأييد واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي .

وانضمت هاشم إلى منظمة “افتحوا شارع الشهداء”، والتي ت الاستعارضيطان في فلسطين، انطلقت في رحلة إلى إسرائيل للوصول إلى مدينة الخليل.

المحامية الجنوب أفريقية لها تاريخ في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، منذ “مجزرة الخليل”، التي آخرى في تسعينيات القرن الماضي، إذ تصفى المحامية الجنوب أفريقية، فصلاني الذي ينفذه كيان الاحتلال في فلسطين وأبشع مما حدث في جنوب أفريقيا بالقرن الماضي.

تشمل هذه المساحة جزء من المشاركة في الاحتجاج الدولي المطبخ الدولي تحت شعار “افتحوا شارع الشهداء”، وهو الشارع الذي يقيد فيه سلطات الاحتلال ويقتصر دوثر بالمرور فيه على المتضررين في مالتي كريات أربع وأڤراهام أفينو.

كما أنها معروفة بمساهمة كبيرة في قوانين الدستور الحديثة للعدالة الاجتماعية، فيما يتعلق بقضايا الحقوق الاقتصادية منذ عدة عقود، وتشمل القطاعات ذات الاهتمام القانون الدستوري والإدارية والمنافسة، خاصة بالقاضية بنابة ونشرت العديد من المجلات القانونية والصحية، وهي أيضًا أحد مؤسسي مكافحة الفساد “مراقبة المقاولين” “.

وعديلة هاشم هي المسلمة الوحيدة في الفريق الذي شكلته دولة جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الهولندي، وهي مواطنة جنوب إفريقية من ديربان، عرفت بمساهمتها الكبيرة في دولة دستورية ببلادها، والرامية لإجراء إصلاحات اجتماعية.

كما ساهم في تأسيس مركز غير ربحي في عام 2010، والذي ركز على مجالات الحماية الصحية والتعليم العام، والتقاضي في التدخلات العامة، حيث لعب دوراً محورياً في العديد من الدعاوي وساهم في ارتفاع الشهر، بما في ذلك في مأساة “لايف إسيديميني”، الذي مات فيها 140 شخص.

حصلت على عدالة هاشم للحصول على رخصة في الآداب، والماجستير في القانون، والدكتوراه في العلوم، وتم قبولها في جمعية المحامين جوهانسبرغ في يونيو 2003، ظهرت في المحكمة الدستورية العليا في جنوب أفريقيا، وشغلت منصب القاضي المؤقت.

وقالت عديلة هاشم الممثلة القانونية لجنوب فرنسا، إن الاحتلال اليهودي عرض غزة خلال الـ 96 يوما منذ زمن طويل لما وصفت بكثافة حملة القصف في تاريخ الحروب المعاصرة، ويرتكب القتل الجماعي للفلسطينيين بغزة في المساهمة، لاتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية، انضمت إلى أعمال القتل الإسرائيلي الكبير جدا وحدثت فكرة دفن في مقابر جماعية من دون التعرف عليها.

وبعد ذلك، تشرفت بكلمة لجنوب نيويورك، أمام محكمة العدل الدولية، أن أنطونيو جوتيريش الأمين العام للمتحدة وصفت غزة بأنها مقبرة للأطفال ومعاناة لأنها قادرة جسديًا ونفسيًا لا يمكن وصفها، وتعرف إلى أن الفلسطينيين في غزة يتعرضون إلى قصف لا نهائي ولا يوجد مكان آمن يمكنهم الذهاب إليها، يفترض الاحتلال أنه من الشمال إلى جنوب قطاع غزة في غضون 24 ساعة وهو يعد ما يعتبر إبادة.

واتهمت دولة جنوب أفريقيا، الاحتلال الألماني بارتكاب إبادة جماعية ضد اسمه، وناشدت السلطة القضائية التابعة لها التابعة ليوم الخميس، إصدار أمر عاجل بوقف العمل العسكري في مكان ما. ونفت الدفاع عن هذه التهم.

وقال محامون من جنوب أفريقيا خلال المرافعات الافتتاحية إن الحرب الأخيرة في غزة هي جزء من الصامد المستمر منذ عقود للفلسطينيين من قبل إسرائيل، مطالبين القضاة بفرض أوامر أولية ملزمة على الاحتلال، بما في ذلك الوقف الفوري للحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة.

Related Posts

Next Post

Welcome Back!

Login to your account below

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

x  Powerful Protection for WordPress, from Shield Security
This Site Is Protected By
Shield Security