صدى الشعب – علّمت (كواليس) أن أحد المرشحين للانتخابات النيابية للعام 2024، تدور حوله شبهات (تطبيع) مع الكيان الصهيوني.
و الحديث هنا عن نائب سابق و مستثمر و رجل أعمال في قطاع الاستثمار و السياحة، على علاقة بحسب (مصادر كواليس) مع شخصية سياسية و ذات ثقل في الكيان، و يربط بينهما مشاريع، سابقة و لا حقة.
نفس المصادر، نوهت أن هناك (فريق كامل متكامل من مختصي السوشيال ميديا) يحاول جاهداً مسح أي شبهة متعلقة بالتطبيع و إن كان المقصود (جاهر) سابقاً بعلاقاته و لكن لحساسية موقفه و نيته خوض الانتخابات الشعبية، لن يستقيم الأمر دونما تغيير أو (فتح صفحة جديدة) .. و لو مؤقتاً حتى دخول القبة رفقة المجلس 20..
يذكر أن الحرب على الشجر و البشر و أهلنا في غزة مستمرة من قبل الكيان الصهيوني و أذرعه العسكرية حتى يومها الـ310، فهل سيقبل الأردنيون السماح لهذا المرشح أن يتحدث بصوتهم تحت القبة، دعونا ننتظر الصناديق و ما ستفرزه؟
“للحديث بقية”