صدى الشعب – قال مدير المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي الدكتور محمد صالح الطراونة إنه لا يتمتع بالتأمين الصحي الاجتماعي، وأننا نبذل كل ما بوسعنا للمحافظة على ديمومة مؤسسة الضمان الاجتماعي لتبقى سنداً للعامل الأردني وهو على رأس العمل وبعد متقاعده.
مطلوب مدير عام الضمان الاجتماعي في معرض رده على ما تتداوله في بعض وسائل الإعلام اليومي حول دراسة اكتوارية للبنك الدولي تُحذر من تلاشي الفائض للضمان، وتحول خلال هذا الفائض إلى عجز العشر سنوات القادمة، اختر أن دراسة البنك الدولي هذه ليست جديدة جديدة تم نشرها في شهر آذار من عام 2021، وهي دراسة اكتوارية نيويوركية لا تختلف عن الدراسات الاكتوارية التي تجريها بموجب ضمانات كل ثلاث سنوات بموجب المادة (18) من تشغيلها قانونًا.
بما في ذلك الطبراونة بوضوح تام لا يقبل التأويل أنها تحتوي على نقص في الفائض للمؤسسة بما في ذلك بسبب تزايد تسجيل المتقاعدين بنسبة إلى تسجيل الوفود، إلا أن المؤسسة تحقق عوائد استثمارية على موجوداتها والتي تناهز (15) مليار دينار، مما ينتج من مركزها المالي، وبالتالي تناقص الفائد المالي هو أمر متوقع، وليس بجديد لا يثير القلق بسبب وجود مصادر أخرى في مجالات استثمار الموجود من مكان وتنظيم نفسه من جهة أخرى.
دمجت الطراونة ضمن المادة (18) من الضمان الاجتماعي نحن ملتزمون بتنفيذ الإعدام دراسة اكتوارية كل ثلاث سنوات، وحاليا تقوم مؤسسة الإعدام الاكتوارية المتطرفة العشرة بالتعاون مع منظمة العمل الدولية قانونا، وتميزت بنتائجها خلال النصف الثاني من هذا العام، وسنقوم مشاريعها بكل شفافية ووروح.
معرض حديثه حول المساهمة في التقاعد المبكر على مؤسسة الضمانات، شارك الطراونة في أن الدراسات الاكتوارية التي تجريها المؤسسة كل ثلاث سنوات مبكرًا تأخذ بعين الاعتبار تأثير التعويضات على التقاعد المبكر سواء من الموظفين في القطاع العام أو القطاع الخاص، بشكل واضح لضمان عدم الاستفادة من التقاعد المبكر بسبب انعكاساته على التقاعد المتقاعدين لسبب ما، ساهم في انعكاساته على المؤسسة، بالإضافة إلى انعكاساته على المؤسسة.
منظمة خاصة بقانون الضمان الاجتماعي المستقبلي، أوضح الطراونة نحن في الضمان العام الاجتماعي نقرأ جيدًا بما فيه الكفاية، ونقوم بالدراسات الإكتوارية اللازمة، الضوء وفي ذلك سنتخذ أي إصلاحات ضرورية وضرورية بما في ذلك تعديل ذلك القانون إذا لزم الأمر.
واحسب الطراونةه أن مؤسسة الضمان الاجتماعي وُجِدت لتبقى لأدية رسالتها للجيل الحالي والأجيال القادمة، ومن يراهن على غير ذلك سيخسر الرهان، شاركاً سنتابع عملنا بكل صدق وأمانة وشفافية خدمة لوطننا وأهلنا تحت ظل الراية الهاشمية بقيادة جلالة الملك المفدى عبدالله الثاني بن الحسين وويليّ حديثه الأمين الأمين بن الحسين عبدالله حفظهما الله وعاهما