صدى الشعب- وضعت النجمة مها المصري حداً للانتقادات التي تطال شكلها وتعرّض وجهها لتشوهات قيل بأنها بسبب عمليات التجميل.
وأكدت أن هذا التغيير في شكلها جعلتها ضحية للتنمر لفترة طويلة على مواقع التواصل الاجتماعي، نافية أن يكون ذلك بسبب خطأ طبي أو عملية تجميل فاشلة، وقالت خلال لقاء تلفزيوني: “والله ليست عملية تجميل، فقط كنت أريد إزالة فيلر قديم من وجهي، وخلال العملية، حدث خطأ طبي، وحدث التشوه”.
وتحدثت أيضاً عن التنمر الذي تعرضت له على السوشيال ميديا وتأثيره على حياتها الشخصية ونفسيتها.
ولفتت إلى أن وفاة زوجها المخرج عدنان إبراهيم أثر كثيراً على حياتها، مؤكدة أنه قتل على باب مكتبه من قبل قاتل مأجور.
وأضافت: “عانيت بعد رحيله، لأن الطريقة التي مات بها كانت مؤلمة جداً، والعدالة لم تأخذ مجراها، فهو قُتل على باب مكتبه، وكانت هناك كاميرات وثقت الحادثة، إلا أن العدالة لم تتجلَ”، مشيرة إلى أن “من قام بالواقعة قاتل مأجور، تم تكليفه من قبل جهة معينة تعرفها، لكن لا تستطيع الإفصاح عنها، الألم كان شديداً جداً”.