ضجت الصفحات الفنية بخبر طلاق الممثلة المصرية شيماء سيف من زوجها المنتج المصري محمد كارتر بعد حوالي السنتين والنصف من العلاقة بينهما.
الخبر الصادم كانت الدلائل عليه إلغاء متابعة الثنائي لبعضه عبر تطبيق إنستقرام إضافةً إلى حذف الصُور التي تجمعهما معاً، وكانت أول رسالة من شيماء منشورًا شاركته عبر حسابها في إنستغرام والذي جاء فيه “كل شيء نصيب الحمد الله على كل حال”!
بالحديث عن علاقة الثنائي، لم نسمع يوماً ببوادر خلاف بينهما للعلن وهو ما أثار الكثير من الأسئلة ما إذا كان موضوع الأولاد والخلفة هو السبب والذي كانت قد أجابت عليه الممثلة بطريقة كوميدية “أنا كان نفسي أخلف بس ملحقناش، وكان لسة صغير وبعد الخض ده كله وأنا مكنتش أعرف وقولت لو أعرف كنت أجلت الخض لحد ما نخلف”…قاصدة أن زوجها هو السبب بسبب المقالب التي ينفذها بها والتي سببت لها الخوف.
هل الممثل التونسي ظافر العابدين هو السبب؟
منذ مدة نالت شيماء انتقادات لاذعة بسبب إجابة شيماء لسؤال حول ممثل عربي عندما تنظر إليه تحسد زوجته، وجاء في الجواب تحديداً “ظافر العابدين بحسد مراتوا.. الرجالة الحلوة موجودة فيكي يا دنيا فين..ايه ده تلاقي واقف ولابس قميص ببنطلون كلاسك”!.
وبدا الحرج على زوج شيماء والذي كان متواجداً في الأستديو واضحاً عليه من كلام زوجته وهو ما لاحظه الجمهور الذي أطلق تعليقات مختلفة من بينها “مع احترامي لشيماء بس الكوميديا ماتمنع من الاحترام دايم الاحظ تقلل من قيمه زوجها حتي لو مزح هالشي مو حلو قله الادب مش خفه دم”….وهو ما أعاد الموضوع للأذهان مجدداً ورُبط الأمر بأنه تراكم للخلافات التي انفجرت بالطلاق!
يذكر أن شيماء كانت قد تزوجت فى عام 2018 من المنتج المصري محمد كارتر، وأقاما حفل زفاف ضخم أحياه النجم محمد حماقى وحضره العديد من نجوم الفن والإعلام من بينهم نقيب الممثلين أشرف زكي وزوجته روجينا، منى الشاذلي، دنيا سمير غانم وزوجها، أحمد زاهر.