صدى الشعب – خاص
بعد ان فتحت (كواليس) سابقاً ملف التعيينات و التنقلات و قيل أنه (عش دبابير) في إحدى الوزارات، يبدو أن مقولة (ما خفي أعظم) هي من تنطبق على هذه الوزارة، و الحديث اليوم عن (مديرة) تم تهميشها من قبل الوزير السابق، بسبب قولها حرفياً: “هذا الوزير بجيبتي” ليتم وضعها على الرف (إن صح التعبير) و لمدة ليست بالبسيطة تجاوزت السنة و النصف، و لكن مع قدوم الوزير (القديم الجديد)، أعادها لمنصب (حساس جداً) و يقال أن (فئتها) لا تخولها أو ربما (قفزاتها) كانت (خطواتها كبيرة جداً)، حيث أن دخولها يبدأ بـ (فئة سادسة و يتم التدرج و هي الآن فئة ثانية) و كل 5 سنوات تصعد فئة، و حسب معلومات (كواليس) جاءت للوزارة في العام 2007، و لكم أن تجروا (حسبة رياضية) على أقل من مهلكم فالأمر لا يحتاج لـ(فطحل رياضيات).
للعلم (عطوفتها) مشهورة في الوزارة بتلقي الهدايا، و تسير على مبدأ (الرسول قبل الهدية) و هداياها التي تصل مكتبها ذات طابع (حلو المذاق) و من أحد أشهر صانعي الحلويات في عمان و القدس .. فهي تفضله و ترحب بمن يحمله و تؤهل و تسهل به..
“للحديث بقية”