صدى الشعب – يبدو أن أحد الوزراء في حكومة دولة بشر الخصاونة، بات يسكن في (الطائرة) المتوجهة ذهاباً و إياباً بين عمان و دُبي.
معاليه، لا يقيم في عمان بقدر إقامته في (دانة الدنيا)، فهل الموضوع هو (عائلة معاليه) و سكناهم هناك، أم أن معاليه، لا يزال على رأس عمله في إحدى المؤسسات الخدماتية الحكومية في الإمارات العربية المتحدة و تحديداً دبي؟
مصادر (كواليس) أشارت أن معاليه يقدم خبراته لكل من ينتخيه من الدول العربية، كيف لا و هو المستشار, و الخبير الدولي، و لكنه لا يفعل ذلك لوزارته، التي تعاني من تراجع ملحوظ يشهد له القاص و الدان، حتى و إن كان تعيينه لأمين عام جديد بالوكالة قد يسهم بحسب رأيه في عودة (ألق وزارته) و تفاعله الذي سبق عهده..
ملاحظة .. معاليه و من فترة أسبوعين تقريباً، لا يسافر كثيراً .. ربما الموضوع انتخابي أو لشيء ما في (نفس يعقوب) ..
“للحديث بقية”