كيف تكتشفين أن ابنك لا يتفاعل مع الآخرين؟
1 – يتصرف بشكل محرج أمام الناس، فلا يفهم إشارات الأبوين لتهذيب سلوكه، ولا حتى لغة الجسد.
2 – يستمر في الحديث، على الرغم من أن الشخص الآخر ينظر بعيداً، ويشعر بالملل.
3 – قد لا يتبع “القواعد” الاجتماعية مثل انتظار دوره في الكلام، فهو يقاطع الشخص الآخر في منتصف الجملة.
4 – لا يفهم السخرية، ويشارك معلوماته بطرق غير مناسبة.
5 – لا يدرك أن الناس منزعجون أمامه.
6 – مستمع ضعيف، ويقول أشياء غير لائقة، وينسحب من المحادثة مع الأطفال الآخرين، من دون أي استئذان أو مبرر.
ما الذي يمكن أن يسبب مشاكل في المهارات الاجتماعية؟
1 – مشكلة العصبية
2 – حواجز اللغة
3 – مشاكل الصحة النفسية مثل القلق والاكتئاب
4 – الاضطرابات المنزلية
5 – الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، يمكن أن يقودهم ذلك إلى التحدث من دون توقف وقول الأشياء من دون تفكير..
6 – يسبب التوحد نفس أنواع الصعوبات مثل NVLD ويمكن أن ينطوي على تحديات لغوية.
7 – قد يكون للأطفال أيضاً اهتمامات غريبة تبدو غير عادية للآخرين.
كيف تساعدي طفلك في تقوية مهاراته الاجتماعية؟
1 – دوّني ملاحظات حول ما ترينه على تصرفاته في المنزل، هذا قد يعرّفك سبب معاناة طفلك.
2 – ابحثي عن التطبيقات لمساعدة الأطفال الصغار على بناء المهارات الاجتماعية.
3 – احصلي على نصائح من اختصاصي لتعليم طفلك مهارات المحادثة.
4 – علميه كيفية استخدام التلفزيون فمتابعة البرامج، تحت مراقبتك، تفيده جداً في التواصل الاجتماعي.
5 – اغمريه بالحنان والمديح الذي يعزز احترامه لذاته وأهميته عند الآخرين.
6 – اكتشفي موهبته، التي يحبها وساعديه على تطويرها.