صدى الشعب – خاص
يبدو أن قرارنا في (كواليس) أن لا ننبش الماضي، سيكون له تحديثات في قادم الأيام، عن بعض المناصب و التعيينات التي تمت تحت بند (ترضية) و جبرة خاطر، و هناك منها ما يمكننا وصفه بـ(وحدة بوحدة).
و من هنا تبدأ قصتنا (الظريفة) في محتواها لأنها تتحدث عن (هدية) شقيقة معاليها، لتلك المديرة (الثقيلة جداً جداً) و صاحبة السلطة (أنذاك)، بعد الإبقاء على شقيقتها كمديرة و التوسط لدى الوزير في وضعها في منصب (خدماتي كبير)، ليأتي رد الدين من معاليها لتلك المديرة التي لحقتها التغييرات بقدوم الوزير الجديد، ليصار إلى نقلها، قبل تدخل معاليها و وضعها في خانة (يدها اليمين) و اصطحابها معها إلى وزارتها الجديدة.
لتكون هدية الوزيرة على نظام (وحدة بوحدة) فشقيقة معاليها قامت بإهداء المديرة التي جاءت مع الوزيرة للوزارة الجديدة (إسوارة ذهب أصلية ليست روسية)، و بهذا أوفت معاليها بالدين الذي عليها، و أكدت أن الرابط العجيب و السؤال عنه في العنوان، هو لإيفاء دين في رقبتها .. (قدرك الله معاليكِ)..
“للحديث بقية”