2025-12-05 | 10:44 مساءً
صحيفة صدى الشعب
  • الرئيسية
  • محليات
  • عربي دولي
  • جامعات
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار الفن
  • صحة و جمال
  • وظائف
  • تلفزيون صدى الشعب
  • عدد اليوم
    • الصفحات الكاملة لصحيفة صدى الشعب PDF
No Result
View All Result
صدى الشعب
Home صحة و جمال

لماذا عادت تسريحة “الموليت”؟ وما علاقتها بالحضارات القديمة؟

الخميس, 3 أكتوبر 2024, 12:44

صدى الشعب- بعد أكثر من 30 عاما على الاختفاء، يبدو أن قصة شعر الموليت -التي يبدو شعر الرأس فيها قصيرا من الأجناب وطويلا من الخلف- تعود مجدداً.

وكانت الموليت تسريحة شائعة في ثمانينيات وتسعينيات القرن العشرين، ويزهو بها أساطير ونجوم أغاني البوب مثل برنس.

ولكلمة “موليت” جذور غير جذابة إلى حد ما، فهي مشتقة من كلمة “موليتهيد” التي كانت تستخدم في القرن الـ19 لوصف الأشخاص بالغباء أو البكم.

ومع ذلك، يمكن القول إن هذه التسريحة تعود من جديد عبر رؤوس بعض المشاهير، كنجمة هوليوود كريستن ستيوارت -على سبيل المثال- والتي اختارت تجربتها كنوع من التغيير.

ويرجع الفضل -في إطلاق هذا الاسم على التسريحة- إلى الفريق الغنائي الأسطوري “باستي بويز” المتميز بإيقاعات موسيقاه السريعة والقوية، والذي صاغ مصطلح “موليت” ودشن أغنيته “موليت هيد” منذ 30 عاما.

وحتى تسعينيات القرن الماضي، كانت التسريحة -التي يبدو الشعر فيها منتصف الرأس كعرف الديك- شائعة على رؤوس الرجال في شوارع ألمانيا وأماكن أخرى، وكان يطلق عليها عدة أسماء من بينها “الأناقة المتخلفة” و”شعر الهوكي” في أميركا الشمالية.

ويقول أنطونيو واينش المدير الفني بالرابطة المركزية الألمانية لأصحاب مهن تصفيف الشعر إن تسريحة الموليت الموجودة اليوم لا تشبه نظيرتها التي كانت شائعة ثمانينيات القرن الماضي، فقص الشعر بالنسبة للرجال أقل عند الوصلات وليس طويلا بدرجة كبيرة في الخلف، ويكون الشعر قصيرا في الجانبين ويصل إلى حد حلاقته تماما.

ويوضح المدير الفني وهو خبير في تصفيف الشعر أن “قصة الشعر في السابق كانت عبارة عن تصفيف الشعر لأعلى، بينما يسترخي الشعر في مؤخرة الرأس طويلا على الرقبة. أما اليوم فيميل الشعر لأن يكون متساويا بدرجة أكبر في طبقات، وفي شكل مسطح وأكثر اتساعا في طبقاته”.

أما صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، فأوضحت أن التسريحة التي تشبه الخوذة كانت شائعة في الحضارات القديمة الآشورية والمصرية واليونانية.

وأشارت في تحقيق نشر في مايو/أيار 2022 إلى أن “النصوص الإغريقية تشير إلى أن هذا الاتجاه بقصة الشعر كان شائعا بشكل خاص بين المحاربين، فمن المؤكد أن خصلات الشعر الخلفية كانت تبعث الدفء في رقابهم، كما أن تصفيفة شعر الناصية تكفل إمكانية الرؤية بوضوح، ويوجد حقا شيء يشبه الخوذة في التسريحة”.

Tags: آخر الاخبار
ShareTweetSendShare

أخبار أخرى

صحة و جمال

بلدية إربد تنجز تعبيد 110 آلاف متر مربع وتأمين 1000 موقف حول مستشفى الأميرة بسمة بتكلفة 2.5 مليون دينار

الثلاثاء, 2 ديسمبر 2025, 16:23
صحة و جمال

القبلان:” مستشفى الملك المؤسس مهدد بالإنهيار بسبب ديون حكوميةتصل إلى 107 ملايين دينار

الإثنين, 1 ديسمبر 2025, 15:18
صحة و جمال

أربد:مستشفى الأميرة بسمة ينجح في زراعة أول قوقعة مزدوجة

الأحد, 30 نوفمبر 2025, 15:52
صحة و جمال

ما سبب طقطقة المفاصل؟

السبت, 22 نوفمبر 2025, 13:59
صحة و جمال

ضوء خفي يهدد قلبك .. دراسة تكشف خطرا صامتًا أثناء النوم

السبت, 22 نوفمبر 2025, 13:58
صحة و جمال

مواطنون في الزرقاء يثمنون جهود فرع مؤسسة الغذاء والدواء بضبط الحلوى الممنوعة

الثلاثاء, 11 نوفمبر 2025, 15:08
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اعلن لدينا
  • اتصل بنا

© 2023 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة صدى الشعب الاردنية اليومية

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • محليات
  • عربي دولي
  • جامعات
  • اقتصاد
  • الرياضة
  • تكنولوجيا
  • أخبار الفن
  • صحة و جمال
  • وظائف
  • تلفزيون صدى الشعب
  • عدد اليوم
    • الصفحات الكاملة لصحيفة صدى الشعب PDF

© 2023 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة صدى الشعب الاردنية اليومية