نقص السعرات الحرارية: السعرات الحرارية المنخفضة جداً قد لا تؤدي إلى فقدان الوزن المطلوب، وقد يكون ذلك ناتجاً عن حساب غير دقيق للسعرات الحرارية أو عدم الالتزام بالنظام الغذائي بدقة.

قلة النشاط البدني: النشاط البدني يلعب دوراً هاماً في عملية فقدان الوزن. قد لا يكون الجسم قادراً على فقدان الوزن بشكل فعال إذا لم يكن هناك نشاط بدني منتظم يتم ممارسته.

العوامل الوراثية: العوامل الوراثية قد تؤثر على سرعة عملية الأيض في الجسم، مما يجعل بعض الأشخاص أكثر عرضة للسمنة وصعوبة فقدان الوزن.

الحالات الطبية: بعض الحالات الطبية مثل قصور الغدة الدرقية يمكن أن تسبب صعوبة في فقدان الوزن حتى مع اتباع نظام غذائي صحي.

الأدوية: بعض الأدوية مثل الستيرويدات ومضادات الاكتئاب قد تسبب زيادة الوزن أو صعوبة في فقدانه.

قلة النوم: قلة النوم يمكن أن تؤثر على هرمونات الشبع والجوع في الجسم، مما يزيد من الرغبة في تناول الطعام ويصعب على الجسم فقدان الوزن.

التوتر: التوتر يمكن أن يزيد من إفراز هرمون الكورتيزول الذي يساهم في تخزين الدهون في الجسم، مما يجعل من الصعب على الجسم فقدان الوزن.

قلة شرب الماء: قلة شرب الماء يمكن أن تزيد من الشعور بالجوع وتجعل من الصعب على الجسم فقدان الوزن.

للتغلب على عدم استجابة الجسم للرجيم، هناك بعض النصائح التي يمكن اتباعها:
استشارة الطبيب قبل بدء أي نظام غذائي أو برنامج للرياضة.
تحديد أهداف واقعية لفقدان الوزن.
اتباع نظام غذائي متوازن وغني بالفواكه والخضروات والبروتينات.
ممارسة الرياضة بانتظام.
الحصول على قسط كاف من النوم.
إدارة التوتر بشكل فعال.

شرب كميات كافية من الماء يومياً.
باختيار النظام الغذائي المناسب وممارسة الرياضة بانتظام، يمكن للجسم أن يتجاوب بشكل أفضل مع جهود فقدان الوزن ويحقق النتائج المرجوة.