وقال أحمد جلال عبد القوي: “خضعت لعملية كبيرة في ضهري، أتعودت بعدها على علاج معين، استخدمته حتى بعد ما وقف العلاج بقى عندي اعتيادية عليه، تجربة وعدّت وربنا كرمني واشتغلت على نفسي، لأن دي مش حياتي، وأنا أتعلمت الدرس لأن في أهل كان ممكن لو حصلي حاجة هيتأثروا، أنا فنان مشهور والمفروض أكون قدوة مكنش يصح أكون في موقف زي ده أبداً”.
وأضاف: “أي حد كان بيحبني وشايفني مَثل خسرته، طالما أنا فنان وعايز أبقى شخصية معروفة ومشهورة، مكنش يصح أشرب مخدرات وأمشي في الطريق ده، أهلي أول ناس وقفوا معايا، رغم أن كان عندهم صدمة من اللي حصلّي، كل الناس اللي توقعت يقفوا جنبي محدش فيهم وقف معايا، لكن مكنش فارق لي، لأن صحابي مش كتير وصاحب الكل دايماً وحيد”.
وكان أحمد جلال عبد القوي قد التحق بمركز لإعادة التأهيل حتى يتعافى من إدمان المخدرات، مؤكداً أنه لا يخجل من ذلك، بل على العكس فهو يحاول إصلاح نفسه، بعد أن وقع ضحية المخدرات.